أحدث الإضافات

عن فساد الأنظمة العربية... لبنان نموذجا
الإمارات تعلن انسحابها من تحالف بحري تقوده واشنطن
انطلاق مناورات عسكرية خليجية أمريكية في السعودية
الإمارات.. الموافقة على تنظيم دور العبادة لغير المسلمين
شركة إماراتية تعتزم حفر 11 بئراً للغاز في مصر خلال 2023
اليمن: مجال عام مصادر وخطاب مأزوم
تسليم خلف الرميثي.. بيان غامض وسلوك العمليات السوداء
المفوضية السامية: على الإمارات ضمان سلامة وحقوق خلف الرميثي والإفراج عن المعتقلين
العفو الدولية: على الإمارات حماية خلف الرميثي من التعذيب
(نيوزويك).. يجب أن تفرج الإمارات عن المعتقلين السياسيين قبل استضافة مؤتمر المناخ
قراءة قانونية في تسليم الأردن خلف الرميثي للإمارات.. جناية سلطات إنفاذ القانون على القانون
الإمارات توقف تأشيرات دخول اللبنانيين بسبب تلقي تهديدات من حزب الله
الإمارات تعلن تفاصيل مشروع استكشاف "حزام الكويكبات"
الإمارات والعراق يبحثان الفرص الاستثمارية لـ"طريق التنمية"
هل باتت حضرموت قضية على أجندة التسوية في اليمن؟

أحمد صالح و "بن بريك" يظهران في ضيافة محمد بن زايد بأبوظبي

إيماسك - وكالات

تاريخ النشر :2019-05-23

تداول ناشطون يمنيون، صورة تجمع للمرة الأولى أحمد صالح نجل الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، مع الشخصية اليمينة الإنفصالية السلفية والمقربة من الإمارات، هاني بن بريك، في ضيافة ولي عهد أبوظبي، محمد بن زايد.



وظهر العميد، أحمد صالح، القائد السابق لقوات الحرس الجمهوري سابقا، المقيم في العاصمة الإماراتية، برفقة ابن زايد، وملك الأردن عبدالله الثاني، وبجواره هاني بن بريك، نائب ما يسمى رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي المنادي بالانفصال، والمحال للتحقيق من قبل الحكومة اليمنية.



وجاء هذا اللقاء النادر الذي يجمع نجل صالح (اختير في وقت سابق من الشهر الماضي، نائبا لرئيس حزب المؤتمر الشعبي العام، الجناح المتحالف مع الحوثي في صنعاء) وابن بريك، على هامش دعوة من ولي عهد أبوظبي، دون أن تقدم تفاصيل إضافية عن طبيعة اللقاء.



وقال القيادي والناشط في ثورة 11 فبراير 2011، خالد الأنسي: "عما قريب سترون الحواثيش (أي الحوثيين  والعفافيش أتباع صالح) وهم يعملون كجزء من المنظومة العفاشية".

وأضاف في تعليقه على الصورة عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": حينها ستتأكدون أنه تم تصفية المخلوع عفاش ونذقه (رميه) بالثلاجة، بالاتفاق مع عياله".

وبحسب الأنسي فإن الهدف من ذلك، هو تمكين الثورة المضادة من تمرير سيناريو حمادة (أي أحمد علي)، المنقذ الذي تعثر بسبب هوس عفاش (نجل صالح) بالسلطة وإصراره على العودة للحكم بنفسه.
 


ويتزامن هذا الظهور، مع حلول الذكرى التاسعة والعشرين لتحقيق الوحدة بين الشمال والجنوب في 22 أيار/ مايو 1990، في ظل تصاعد دعوات الانفصال بين الشطرين التي يتبناها حلفاء الإمارات في جنوب البلاد.

كما أن هذا الظهور للرجلين المقربين من ولي عهد أبوظبي، جاء بعد أيام من إعلان المجلس الانتقالي الذي تشكل بدعم إماراتي أواسط العام 2017، الحرب على قوات الجيش اليمني المتمركزة في وادي حضرموت، ضمن مسرح انتشار قوات "المنطقة العسكرية الأولى".

وتساءل الناشط السياسي، سمير الصلاحي عن طبيعة ظهور نجل صالح مع ملك الأردن ومحمد بن زايد. 

وقال في تعليق نشره عبر "فيسبوك": "ماذا يفعل يفعل أحمد علي عبدالله صالح وهاني بن بريك خلف ملك الأردن ومحمد بن زايد؟"، لافتا إلى أن الاهتمام بأحمد علي لهذه الدرجة، يعني أنه يتم تجهيزه لطبخة لم تنضج بعد. 

 

وعلق الإعلامي ورئيس مركز"هنا عدن" للدراسات، أنيس منصور، على الصورة عبر "فيسبوك" قائلا: "خلف الأكمة ما خلفها.. كل يوم تأتي صورة أوضح مما قبلها وتنجلي الحقائق".


حمل الموضوع كملف PDF طباعة الموضوع

مواضيع ذات صلة

سعيا لترسيخ سيطرتها.. الإمارات تضخ الملايين في اليمن

بالصور والأسماء.. ناشط يمني: هؤلاء تورطوا في جرائم حرب باليمن

الدلالات الجيوسياسية لمطار المخا باليمن جنوب البحر الأحمر

لنا كلمة

العيد والإصلاح

عيد فطر سعيد، عيد الصائمين، القائمين، الصابرين، المؤمنين الذين فازوا وفرحوا بطاعة الله ومنّته، وهو في الإمارات أجمل الأعياد وأكثرها قُرباً من الله ومن ثقافة البلاد وروح جذورها المتماسكة لأمة فِرحة مؤمنة صادقة، «قل بفضل… ...

اقرأ المزيد
القائمة البريدية ليصلك كل جديد من موقع إيماسك ..