أحدث الإضافات

عن فساد الأنظمة العربية... لبنان نموذجا
الإمارات تعلن انسحابها من تحالف بحري تقوده واشنطن
انطلاق مناورات عسكرية خليجية أمريكية في السعودية
الإمارات.. الموافقة على تنظيم دور العبادة لغير المسلمين
شركة إماراتية تعتزم حفر 11 بئراً للغاز في مصر خلال 2023
اليمن: مجال عام مصادر وخطاب مأزوم
تسليم خلف الرميثي.. بيان غامض وسلوك العمليات السوداء
المفوضية السامية: على الإمارات ضمان سلامة وحقوق خلف الرميثي والإفراج عن المعتقلين
العفو الدولية: على الإمارات حماية خلف الرميثي من التعذيب
(نيوزويك).. يجب أن تفرج الإمارات عن المعتقلين السياسيين قبل استضافة مؤتمر المناخ
قراءة قانونية في تسليم الأردن خلف الرميثي للإمارات.. جناية سلطات إنفاذ القانون على القانون
الإمارات توقف تأشيرات دخول اللبنانيين بسبب تلقي تهديدات من حزب الله
الإمارات تعلن تفاصيل مشروع استكشاف "حزام الكويكبات"
الإمارات والعراق يبحثان الفرص الاستثمارية لـ"طريق التنمية"
هل باتت حضرموت قضية على أجندة التسوية في اليمن؟

الإمارات في أسبوع.. حظر السياسة في "الانتخابات" والإمارات بلا دول صديقة

ايماسك- تقرير خاص:

تاريخ النشر :2019-09-29

 

تستمر سياسة الدولة الداخلية والخارجية في اكتساب الكثير من الغضب المحلي والعداء الخارجي، لتعتبر الإمارات منصة من منصات الدولة البوليسية ودعم الاستبداد في المنطقة العربية، وتنبئ سياسة السنوات الثمان الماضية عن اختفاء أصدقاء الإمارات مع حمى صناعة الخصوم.

 

في الوضع الحقوقي الداخلي ما يزال الناشط الحقوقي أحمد منصور مضرباً عن الطعام، دون معلومات جديدة عن وضعه الصحي الذي تدهور خلال ستة أسابيع، وقَبل ذلك بسبب الانتهاكات التي يمارسها جهاز الأمن في السجون سيئة السمعة. وهي أوضاع سيئة وانتهاكات مستمرة بحق عشرات المعتقلين السياسيين الإماراتيين.

 

 

انتهاكات بالجملة

 

وتحت وطأة الانتهاكات لم يغب وضع حقوق الإنسان في الإمارات عن تقرير الأمين العام للأمم المتحدة، مسلطاً الضوء على الحملة الانتقامية التي تقودها السلطات ضد عائلات المعتقلين والمعتقلات في سجون جهاز الأمن.

 

وناقش التقرير أربعة نماذج تشمل المعتقلات الإماراتيات الثلاث "علياء عبدالنور" التي توفيت هذا العام في السجن، ومريم البلوشي وأمينة العبدولي المعتقلتان بتهم متعلقة بحرية الرأي والتعبير. والثالثة لمعتقل لبناني تم الانتقام من عائلته.

 

وقال التقرير عن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس إن ثلاث نساء هن "علياء عبدالنور" و"مريم البلوشي" و"أمينة العبدولي" واجهن عمليات انتقامية بعد خروج معلومات إلى الأمم المتحدة في ديسمبر/كانون الأول2018  متعلقة بظروف الاحتجاز والحالات الصحية التي تعاني منها المعتقلات الثلاث. تشمل ذلك شهادات مسجلة.

 

في نفس الوقت يؤثر هذا القمع المتفشي داخل الدولة على الوضع الحقوقي خلّصت ورقة بحثية ل"منظمة إمباكت الدولية لسياسات حقوق الإنسان" إلى أن وجود مكاتب لشركات شبكات التواصل الاجتماعي في دول دكتاتورية مثل الإمارات يعني استهداف لحرية الرأي والتعبير. داعية هذه الشركات لإنشاء مقراتها ومكاتبها الإقليمية في دولٍ تحترم معايير حقوق الإنسان، وأن تمارس أشكالًا من الضغط، مثل مقاطعة بعض الحكومات التي تفرض قيودًا على حريات الرأي والتعبير، وتلاحق النشطاء والمعارضين وترتكب انتهاكاتٍ تُمارسها بشكلٍ ممنهجٍ ضد مواطنيها.

 

وتم تقديم الورقة في ندوة نظمتها المنظمة في جنيف على هامش اجتماع مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة يوم الاثنين (23 سبتمبر/ايلول2019).

 

المزيد..

تقرير للأمم المتحدة يكشف عن حملة انتقامية تنفذها الإمارات ضد عائلات المعتقلين والمعتقلات

تحارب حرية الرأي.. تحذيرات من وجود شركات "شبكات التواصل الاجتماعي" في الإمارات

 

 

الانتخابات

 

في ظل مناخ سيئ وملف ثقيل من الانتهاكات والقمع تم الأسبوع الماضي التحضير لانتخابات المجلس الوطني، وتحمل انتخابات البرلمان أوصاف مختلفة، من بينها "عُرس سياسي"، ملحمة ديمقراطية، كدليل أن الانتخابات وعيّ وثقافة سياسية للمرشحين والمصوتين، إلا في الإمارات ف"انتخابات" المجلس الوطني الاتحادي تحظر على المرشحين الحديث في السياسة!

 

حيث تُشير برامج كثير من المرشحين ووعودهم إلى أشياء خارج سياقات الحاجة للمجتمع، فبدلاً من أن يدعو مرشح إلى صلاحيات كاملة للمجلس الوطني، يكتفي بوعده بمكافحة العنوسة، فيما تقترح مرشحة أخرى تعدد الزيجات كحلّ للعنوسة متعهدة بالضغط من أجل ذلك. وتظهر مرشحة أخرى لتقديم وعدها وقد سرقت نفس الكلمات وحتى الأحرف من مرشحة أخرى في سلطنة عُمان! ولتبدأ حياة الترشح بسرقة كلمات.

 

القضايا السياسة الوطنية هي في الأصل عمود البرامج الانتخابية للمرشحين وطرحها ضرورة انتخابية، وإلا فالترشح ليس إلى عضوية البرلمان "المجلس الوطني الاتحادي" بل إلى عضوية جمعية خيرية أو صندوق مكافحة العنوسة، من السيء أن يصبح اهتمامات المرشحين إلى هذا المستوى لكنه يشير إلى الاستخفاف من قِبل السلطة المنظمة فيبدو أن المرشحين مجبرين إلى اللجوء إلى تلك الأفكار الغريبة نتيجة حظر الحديث عن القضايا الوطنية والسياسية.

 

المزيد..

كيف تُقيّم "انتخابات" وتحظر على المرشحين الحديث في "السياسة"؟!

 

الاقتصاد السيء

 

وفي ظل وضع الإماراتيين في الظلام ومنع وسائل الإعلام المستقلة وحظر وسائل الإعلام الرسمية من الحديث عن الأزمات الاقتصادي ترزح "دبي" تحت وطأة مخاوف من أزمة اقتصادية عنيفة قد تؤثر على مستقبلها كواحدة من المُدن الاقتصادية في العالم، ويبدو أنها لم تنتهي من تبعات الأزمة الاقتصادية التي حدثت عام2009، حتى تلحقها أزمة جديدة.

 

هذه الأزمة لن تستهدف دبي وحدها بل باقي الإمارات الأخرى قد تتضرر إلى جانب باقي دول الخليج التي تعاني من ركود اقتصادي بالفعل. وحيث ما تبدأ أزمة فلن ترحم أحداً ولن تنظر للأزمات السياسية بين دول المنطقة ولا إلى السياسة الخارجية للدولة التي تفتعل الحروب وتزيد الإنفاق.

 

حيث تحتاج دبي إلى إعادة هيكلة ديونها المقرر دفعها بحلول 2021 للمرة الثانية، بحسب شركة التقييمات المالية "فيتش ريتنغز ليمتد".

 

فيما قال موقع بلومبيرج الأمريكي إن أيام النوافير الراقصة والحدائق المعلقة والمنافسة على كل مشروع غريب في دبي أصبح من الماضي فسوق العقارات يعاني أسوأ أوقاته منذ عام 2009م.

 

واعتمد الموقع على ملاحظة مثيرة للانتباه حيث أن مؤتمر “سيتي سبيس غلوبال” الذي يعد من أكبر المؤتمرات للعقارات أصبح يتكيف مع الواقع الجديد، فقد لوحظ غياب كبرى شركات الإنشاء في الإمارة مثل “إعمار” التي بنت أطوال برج في العالم و"داماك" التي اشرفت على إنشاء منتجعات الغولف التابعة لدونالد ترامب.

 

هذا الاندفاع نحو الأزمة العقارية لا يخفي حالة "التظلمات" والشكاوى من القضاء الإمارات، حيث كشفت مؤسسة العدالة الدولية ومقرها واشنطن، عن مراسلات سرية تثبت تورط رئيس مجلس إدارة مصرف الراجحي في أكبر عملية احتيال عقاري في دبي.

 

وأوضحت المؤسسة في تقرير، أن القضية واحدة من أكبر قضايا الاحتيال العقاري بالشرق الأوسط، وثبت فيها استخدام السلطة والنفوذ المالي والسياسي لممارسة الفساد والاحتيال، وهو ما يعرف بفساد "ذوي الياقات البيضاء"،

 

المزيد..

هل انتهت أيام النوافير الراقصة والمشاريع الغريبة في دبي؟!

بلومبيرغ: سوق العقارات بدبي يعيش أسوأ حالاته والقلق يتسع لعموم الإمارات

مؤسسة العدالة الدولية: مراسلات تكشف تورط مصرفي سعودي بأكبر عملية "احتيال" بدبي

دبي وسط مخاوف أزمة اقتصادية جديدة.. سوق عقارات يتهاوى ولجوء لهيكلة ديون الأزمة السابقة

استبعاد مرشح الإمارات لانتخابات الاتحاد الدولى لألعاب القوى لخرقه قوانين النزاهة

بلومبيرغ: مصارف الإمارات لا تزال تعاني من تداعيات أزمة 2009

فيتش: ضعف قطاع العقارات يهدد جودة أصول بنوك الإمارات

 

 

الأزمات الخارجية

 

هذا المناخ في الداخل يشبه ما يحدث في الخارج فلا تتمتع الإمارات بعلاقة صحية مع جيرانها ولا مع شعوب ومعظم حكومات المنطقة العربية، حيث تقدم نفسها وكيلاً أمريكياً كشرطي للمنطقة وأحياناً أخرى تندفع لمصالح غير محسوبة العواقب، أدى إلى تشويه أوسع للسمعة التي تعتمد عليها لتبدو الدولة كمنارة الاقتصاد الدولي في منطقة مضطربة تحوطها الحروب والأزمات.

 

 وكالعادة فإن السياسة الخارجية للدول هو انعكاس للسياسة الداخلية، فما الذي يمكن أن تقدمه سياسة القمع والترهيب والسجون والاعتقالات والأحكام السياسية وقوانين سيئة السمعة وتعذيب المعتقلين في سجونٍ سرية وترهيب عائلاتهم، وحظر لأي انتقاد لسياسة الدولة الداخلية أو الخارجية وتجريم حرية الرأي والتعبير واعتبار الرأي مهما كان بسيطاً تهديداً للأمن القومي؟! ما الذي يمكن أن تقدمه سياسة الدولة تجاه منع الشعب من حقه في المشاركة السياسية وحظر المرشحين لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي من الحديث في السياسة؟! بالتأكيد أن هذه السياسة السيئة سينعكس على سياسة عنيفة وغير وطنية في الدول الأخرى.

 

 

اليمن

 

في اليمن شكّل هجوم الطيران الإماراتي على مواقع وتعزيزات للجيش اليمني بمحافظتي عدن وأبين (جنوب)، في أغسطس/ آب الماضي، لحظة فارقة في مسار التحالف العربي لدعم الشرعية باليمن، من حيث وضوح أجندة الإمارات، التي تتهمها الحكومة اليمنية بأنها حرفت بوصلة التحالف عن هدف استعادة الدولة، ودحر الانقلاب الحوثي.

 

وبقدر ما أبانت الأحداث الأخيرة في جنوبي اليمن عن أهداف الإمارات، الداعمة للمجلس الانتقالي الجنوبي (انفصالي)، وما يتبعها من مجموعات عسكرية غير منضوية في إطار الجيش والحكومة، بقدر ما كشفت أيضا عن شرخ كبيرة في العلاقة بين السعودية، قائدة التحالف، والإمارات، التي تمتلك أهدافا خاصة بعيدا عن التحالف.

 

إلى ذلك قالت مصادر إن اللواء "فرج سالمين البحسني"، محافظ حضرموت، جنوب شرق اليمن، زيارة "سرية" إلى العاصمة الإماراتية، ما أشعل مخاوف من نيّة أبوظبي تنفيذ "تمرد" جديد في حضرموت.

 

إلى ذلك ذكر مصدر دبلوماسي أن السعودية والإمارات وقفتا عائقا أمام مشاركة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي في اجتماعات الدورة الرابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، والتي يحرص كل عام على حضورها، كمناسبة هامة لإبراز القضية اليمنية هناك وطرحها على قادة وزعماء العالم الذين يحضرون هذه الاجتماعات.

 

هذا التحركات في اليمن كشفت عن خلافات بين السعودية والإمارات أدت إلى استخدامها واستغلالها من دول أخرى، ونشر موقع لوب لوج الأمريكي تحليلاً عن الخلافات السعودية الإماراتية من وجهة النظر الروسية التي تستغله لمصلحتها.

 

 ويقول الموقع بينما تأمل الولايات المتحدة أن تحل المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة خلافاتهما وأن تقدم جبهة موحدة ضد إيران، فإن روسيا تعتبر الاختلاف المتزايد بين أجندات السياسة الخارجية السعودية والإماراتية فرصة جغرافية سياسية.

 

 وتابع الموقع أن ذلك يعود إلى كون سياسات الإمارات تجاه اليمن وسوريا وإيران لا تدعمها الرياض أو واشنطن، لذلك "فإن روسيا تستفيد من مجالات التداخل مع الإمارات في هذه المسارح لتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين موسكو وأبو ظبي".

 

 

المزيد...

كيف تستغل روسيا الخلافات السعودية الإماراتية؟!

كيف حَرَّفَت الإمارات بوصلة التحالف لصالح استراتيجيتها في اليمن؟

الرياض وأبو ظبي تمنعان الرئيس هادي من حضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة

كم بقيّ لدى الإمارات من أصدقاء؟! (تحليل خاص)

ذا تليغراف: الإمارات تخشى تعرضها لهجمات محتملة من الحوثيين

وسط انقسام إماراتي سعودي ...جنوب اليمن يسير ببطء نحو الاستقلال

البنتاغون: إرسال قوات وأسلحة أمريكية إلى السعودية والإمارات لتحسين قدراتهما الدفاعية

اغتيال قائد قوات التحالف السعودي في حضرموت...واتهامات للمجلس الانتقالي

الجزائر تلغي احتكار الإمارات لإدارة الموانئ الجزائرية

 

 

بونتلاند

 

تسعى الإمارات لتطوير وتوسيع مطار بوصاصو الدولي، المركز التجاري لولاية بونتلاند أو "أرض البنط" الصومالي بعد إخراجها من ولاية "أرض الصومال" شهر سبتمبر/أيلول الجاري.

 

ولا يعرف ما إذا كانت الحكومة الفيدرالية الصومالية على معرفة بتحركات الإمارات في بلادها، إذ أن علاقة الدولتين تعاني من أزمة حادة منذ مطلع العام الجاري، بسبب سياسة الدولة التدخلّية في الصومال ومحاولة بناء نفوذ خارج سلطة الحكومة الشرعية بدعم ولايات أعلنت استقلالها وقيام دولتها مثل "أرض البنط" و"أرض الصومال" ولم تحظ بأي اعتراف دولي منذ التسعينات.

 

المزيد..

الدور الإماراتي في الصومال.. توسيع النفوذ في "بونتلاند" لإغضاب الحكومة الفيدرالية

 

 

حرب في المنطقة

 

في تقرير بعنوان: ‘‘محمد بن زايد قائد جديد للشرق الأوسط’’، اعتبرت أسبوعية ‘‘لوبوان’’ الفرنسية أن ولي العهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد، المحاور المفضل لدى البيت الأبيض، يعيد تشكيل العالم العربي، قائلة إنه خلف مظهره البسيط، يمكن القول إن ولي عهد أبوظبي هو أحد أقوى القادة في الشرق الأوسط حالياً، فمن الجزائر إلى إيران، يضع الأخير بصماته على جميع الأزمات التي تهز المنطقة.

 

وأوضحت ‘‘لوبوان’’ أنّ منظور محمد بن زايد المعادي للإسلام السياسي، يحدد بشكل كامل سياسته الخارجية، التي كانت هجومية بشكل كبير منذ الربيع العربي عام 2011، باعتبار أن هذه الثورات من شأنها زعزعة استقرار البلدان وأن تقود إلى الفوضى.

 

المزيد.

"لوبوان" الفرنسية: محمد بن زايد مهندس الثورات المضادة وتثبيت حكم العسكر في العالم العربي

 

 

التدخل في ليبيا

 

أما في ليبيا فالتدخل يأخذ منحى أكبر وأوسع حيث ندّد رئيس حكومة الوفاق الوطني الليبية، فايز السراج، من على منبر الأمم المتحدة "بتدخّل" دول أجنبية في ليبيا، متهّماً خصمه اللواء المتقاعد خليفة حفتر بأنّه "مجرم متعطّش للدماء". وقال السراج في خطاب أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة "من المؤسف أنّ دولاً أخرى تواصل التدخّل" في شؤون ليبيا، مسمّياً كلّاً من الإمارات العربية المتحدة وفرنسا ومصر.

 

وقبل الخطاب كانت قوات حكومة “الوفاق” الليبية، قد أعلنت أن طائرات إماراتية مسيّرة، قصفت مطار معيتيقة الدولي في العاصمة طرابلس.

 

وفي بيان أخر كشفت الحكومة أن "طيرانا مسيرا إمارتيا" قصف منطقة سكنية بالعاصمة طرابلس؛ ما أسفر عن إصابة عدد من أفراد عائلة واحدة بجروح خطيرة.

 

من جهته قال رئيس حزب "الكونغرس التباوي" عيسى عبد المجيد إن الإمارات قدمت 74 مليون دولار لدعم خطاب الكراهية في ليبيا.

 

وقال التباوي في جلسة استماع بالمجلس الأعلى لحقوق الإنسان في جنيف: "الإمارات قدمت 74 مليون دولار لدعم خطاب الكراهية في ليبيا والحرب على طرابلس".

 

المزيد..

حكومة الوفاق الليبية: طائرات إماراتية مسيرة تقصف مدنيين بطرابلس

عبدالله بن زايد يترأس وفد الدولة في الاجتماع الوزاري حول ليبيا

حكومة الوفاق الليبية: طيران إماراتي مسيّر يستهدف مطار معيتيقة بطرابلس

رئيس حكومة الوفاق يندّد بتدخل الإمارات ومصر وفرنسا في ليبيا

رئيس حزب ليبي يتهم الإمارات بتقديم 74 مليون دولار لوسائل إعلام تدعم الحرب في بلاده

 

 

التطبيع

 

زعم الأكاديمي الإسرائيلي المثير للجدل "إيدي كوهين" إن وزير الخارجية الإماراتي "عبدالله بن زايد" التقى مع نظيره الإسرائيلي "يسرائيل كاتس"، خلال أعمال الدورة 74 للجمعية العامة للأمم المتحدة، المنعقدة حاليا في نيويورك.

 

وأكد "كوهين" هذا النبأ، خلال مناظرة تليفزيونية مع المحلل السياسي الفلسطيني "أحمد العملة"، على قناة "i24" الإسرائيلية.

 

المزيد..

إيدي كوهين: وزير الخارجية الإماراتي التقى نظيره الإسرائيلي بالأمم المتحدة


حمل الموضوع كملف PDF طباعة الموضوع

مواضيع ذات صلة

وسط مساعي عزله في ليبيا.. الإمارات تبحث مع الدبيبة الانتخابات القادمة

هؤلاء الخبراء هم عين بن زايد الموثوقة على ليبيا

الأمم المتحدة وطرابلس وأبوظبي تلعب لعبة الخداع بشأن حظر الأسلحة

لنا كلمة

العيد والإصلاح

عيد فطر سعيد، عيد الصائمين، القائمين، الصابرين، المؤمنين الذين فازوا وفرحوا بطاعة الله ومنّته، وهو في الإمارات أجمل الأعياد وأكثرها قُرباً من الله ومن ثقافة البلاد وروح جذورها المتماسكة لأمة فِرحة مؤمنة صادقة، «قل بفضل… ...

اقرأ المزيد
القائمة البريدية ليصلك كل جديد من موقع إيماسك ..